مسجون منذ : 05/04/2019

أيمن الدريس

مترجم وناشط حقوقي مهتم بحقوق المرأة والتوعية المجتمعية.

المعلومات الشخصية

الحالة الاجتماعية: متزوج من الناشطة السعودية ملاك الشهري

تاريخ الميلاد: غير معروف

المهنة: مترجم وناشط حقوقي مهتم بحقوق المرأة والتوعية المجتمعية.

مكان الإقامة: الرياض

معلومات الاعتقال والسجن

تاريخ الاعتقال: 05/04/2019

طريقة الاعتقال:

  • اعتقل من قبل قوات الأمن بينما كان في طريقه إلى مزرعة عائلته في الحسا.
  • اعتقلته قوات تابعة لرئاسة أمن الدولة فجر يوم الخميس الموافق ٥ أبريل ٢٠١٩ دون إبلاغه بأسباب القبض والتهم الموجهة إليه.
  • ثم اقتياده إلى جهة غير معلومة وتعريضه للاختفاء القسري حتى تاريخ تحرير هذه الاستمارة في ٩ أبريل ٢٠١٩.
  • نشرت زوجته تغريده بتاريخ ٧ أبريل تؤكد فيها انقطاع التواصل والاتصال بين زوجها والأسرة ولم يصلها أي خبر عن مكان وأسباب اعتقاله.
  • واقعة اعتقال الضحية كانت ضمن سلسلة اعتقالات شنتها السلطات السعودية استهدفت من خلالها عددا من الكتاب والكاتبات والمهتمين بالقضايا الاجتماعية والحقوقية والأنشطة التوعوية. أسفرت الحملة عن اعتقال ١٥ شخصية بينهم امرأة حامل.

مكان السجن: المباحث (مديرية التحقيقات العامة)، الدمام

معلومات عن المحاكمة

الانتهاكاتالمزعومة:

  • جاءت عملية اعتقال الضحية خلال سلسلة اعتقالات شنتها السلطات السعودية وأسفرت عن اعتقال ما يقارب الـ١٥ كاتبا وكاتبة صحفية وطبيبا لديهم اهتمامات بالعلوم الاجتماعية والثقافية والحركات النسوية.
  • اهتمامه بالتوعية المجتمعية وقضايا المرأة السعودية.
  • رجح البعض أنه ربما اعتقل الضحية بسبب نشاطه في ترجمة الكتب واللقاءات حيث إنه يمتلك قناة مخصصة لترجماته على موقع يوتيوب ومشاركته في ترجمة لقاء الأديبة العالمية غيردا ليرنر عن النسوية وترجمة المقابلة الأخيرة لإدوارد سعيد وترجمته لقاء نعوم تشومسكي (إلهاء الشعب بالرياضة).

التهم المزعومة:

  • معتقل و محتجز دون توجيه تهم

المحكمة: غير معلن

الحكم: غير معلن

تاريخ صدور الحكم: لم يتم إصداره بعد

انتهاكات الدولة

  • الاعتقال التعسفي و الاحتجاز
  • مُنع من الاتصال بمحامٍ

تفاصيل الانتهاكات:

  1. اعتقال تعسفي وعدم إخطار الضحية بالتهم الموجهة إليه عند القبض بالمخالفة للمادة ٣٥ من نظام الإجراءات الجزائية.
  2. عدم الإعلان لفترة عن مكان احتجاز الضحية وكذلك عدم السماح لمحاميه بمقابلته بالمخالفة للمادة ٣٥ من نظام الإجراءات الجزائية.
  3. عدم السماح بحضور محامٍ أثناء التحقيقات بالمخالفة للمواد ٤، ٣٩ من نظام الإجراءات الجزائية.
  4. عدم عرض الضحية على النيابة العامة في الموعد المحدد قانونا بالمخالفة للقانون.
  5. عدم إبلاغ الضحية ومواجهته بالتهم المنسوبة إليه بالمخالفة لنص المادة ١١٦ من نظام الإجراءات الجزائية.
  6. حرمان الضحية من حقه في العلاج والرعاية الصحية اللازمة له بالمخالفة للمادة ٢٢ من نظام السجن والتوقيف ولائحة الخدمات الطبية بالسجون.
  7. حرمان الضحية من حقه في نظر قضيته أمام قاضيه الطبيعي في الدائرة القضائية التابع لها باعتباره من سكان مدينة جدة ومحكمة الإرهاب مقرها الرياض بالمخالفة لنظام الإجراءات الجزائية الذي نص على معيار الاختصاص والولاء للدوائر القضائية حسب التوزيع الجغرافي ومحل سكن المتهم ومكان وقوع الجريمة.
  8. حرمانه من حقه في الدفاع عن نفسه بنفسه أو من خلال محاميه وانعقاد جلسات محاكمته بصورة سرية بالمخالفة لنظام الإجراءات الجزائية الذي نص على علنية المحاكمة.
  9. إيداع الضحية في الحبس الانفرادي لمدد كبيرة وتعرضه للمعاملة القاسية والمهينة والحاطة بالكرامة بالمخالفة للمادة ٢٠ من نظام السجن والتوقيف التي حددت حدًا أقصى ١٥ يوما على سبيل العقاب للسجين في حال ارتكابه مخالفة لقواعد السجن.
  10. حرمانه من استخدام مرتبته الصحية وإجباره على النوم على الأرض بالمخالفة لنظام الإجراءات الجزائية ونظام السجن والتوقيف.
  11. حرمان التضحية في بعض الأحيان من قضاء حاجته في انتهاك تجاوز أبسط قيم الإنسانية التي كفلتها كافة القوانين والتشريعات السعودية والدولية.
  12. تعرض الضحية لحملة تشويه إعلامية نالت من شرفه وصورته هو وذويه وتسببت في إيذائهم نفسيا وسط محيطهم المجتمعي.

ساعدونا في إحداث تغيير

ما دام الظلم قائماً فلا يمكن لأي منا أن يرتاح حقا. لا يتطلب الأمر الكثير لإجراء التغيير ، ساعدنا في تسليط الضوء على هذا الظلم اليوم من خلال مشاركة هذه الصفحة والبدء في إحداث التغيير.

شارك هذه القصة. اختر منصتك!