مسجون منذ : 11/09/2017

محمد الخضيري

اكاديمي

رئيس مجلس إدارة مركز معاهد للاستشارات، وأستاذ مساعد بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك سعود، بالرياض.

المعلومات الشخصية

الحالة الاجتماعية: متزوج

تاريخ الميلاد: 1966

المهنة: اكاديمي

رئيس مجلس إدارة مركز معاهد للاستشارات، وأستاذ مساعد بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك سعود، بالرياض.

مكان الإقامة: الرياض

معلومات الاعتقال والسجن

تاريخ الاعتقال: 11/09/2017

طريقة الاعتقال :

  1. بتاريخ الاثنين 11 سبتمبر 2017، قامت قوة سعودية باعتقاله واقتياده إلى جهة غير معلومة، ودون الإفصاح عن أسباب القبض عليه.
  2. لم ترد السلطات السعودية حول أسباب اعتقاله أو توقيفه.

مكان سجنه: سجن الحائر في الرياض

معلومات عن المحاكمة

سبب الاعتقال:

  1. رفضه أوامر ملكية بتشويه دولة قطر.
  2. مطالبته بالإفراج عن المعتقلين في سجون السعودية.

تهم الضحية: عصيان الحاكم؛ إلقاء خطبة الجمعة في قطر؛ بناء المساجد.

وجهت له النيابة العامة تهم الخروج على ولي الأمر، وإلقاء خطبة جمعة في دولة قطر، وبناء مساجد في عدة دول لمواجهة التمدد غير اﻹسلامي، وطالبت بالحكم عليه بالسجن والمنع من السفر.

تاريخ أول اتهام رسمي: 6 سبتمبر 2018

المحكمة: المحكمة الجزائية المتخصصة (محكمة الإرهاب) بمدينة الرياض.

المستجدات المتعلقة بالمحاكمة: جارية

الحكم: لم تصدر

تاريخ صدور الحكم: لم تصدر

الانتهاكات القانونية بحق الضحية

الاعتقال و الاحتجاز التعسفيان، الحرمان من الاتصال بالأسرة، منع الوصول إلى محام، التعذيب وسوء المعاملة

تفاصيل الانتهاكات القانونية:

  1. احتجز لمدة عام تقريبا قبل توجيه الاتهام إليه؛ وضع في الحبس الانفرادي.
  2. ترويع الضحية دون سند إنساني أو قانوني.
  3. مخالفة المادة (116) من نظام الإجراءات الجزائية السعودي، والذي ينص على إبلاغ المتهم بالتهم الموجهة إليه وقت القبض عليه.
  4. عدم السماح للمتهم بتوكيل محامٍ، وهو ما يخالف نص المادة (4) من نظام الإجراءات الجزائية والتي تنص على أنه: يحق لكل متهم أن يستعين بوكيل أو محام للدفاع عنه في مرحلتي التحقيق والمحاكمة.
  5. تعرض للاختفاء القسري ولم يستطيع ذووه التواصل معه أو معرفة مكان اعتقاله، حيث تم وضعه داخل مقر الاحتجاز السري منذ اعتقاله وحتى 10 فبراير 2018 (على أقل تقدير).
  6. عرض قضيته أمام محكمة إرهاب (غير قانونية)، تُعقد بشكل سري.

ساعدونا في إحداث تغيير

ما دام الظلم قائماً فلا يمكن لأي منا أن يرتاح حقا. لا يتطلب الأمر الكثير لإجراء التغيير ، ساعدنا في تسليط الضوء على هذا الظلم اليوم من خلال مشاركة هذه الصفحة والبدء في إحداث التغيير.

شارك هذه القصة. اختر منصتك!